من لي إذا ضاق الفؤادُ تعللا وأقل حيرته الأسى مستثقلا يكسوه خوف من بعادك لحظةً وهناه فضلا منك يُقْرِئُك العُلا وجميعه يتلو هواك معذباً ما طاب إلا في حماك مرتلا ويطيب أكثر إذ يراك محمدا
متابعة القراءةالنور والروحانية
الرئيسية ⁄ النور والروحانية
من لي إذا ضاق الفؤادُ تعللا وأقل حيرته الأسى مستثقلا يكسوه خوف من بعادك لحظةً وهناه فضلا منك يُقْرِئُك العُلا وجميعه يتلو هواك معذباً ما طاب إلا في حماك مرتلا ويطيب أكثر إذ يراك محمدا
متابعة القراءة