المسرح

تأملات على مهرجان المسرح الصحراوي بالشارقة بالإمارات العربية المتحدة 14 ـ 17 ديسمبر 2017 عندما نتحدث عن المسرح اليوناني ـ مثلا ـ فنحن بالتأكيد نتحدث عن قوم من بني الإنسان، ونتحدث عن حيز مكاني على

لعل أهم وأخطر ما ينقص المسرح العربي اليوم هو السؤال، أو هو ثقافة السؤال، فنحن نمارس المهنة الخام، بآلية وبتقنية وبمنهجية قديمة جدا، أكثر مما نعيش الفن الحقيقي الجديد والمتجدد، وذلك في تعدد هذا المسرح

نظم منتدى الفنانات المحترفات في جميع المجالات داخل وخارج الوطن أمسية فنية استضافت فيه الأستاذة التشكيلية فطيمة الحميدي وكان اللقاء بتسيير من رئيسة المنتدى الفنانة مليكة ارويس وتحت اشراف الفنان أحمد أولاد المدير الفني للمنتدى

نعم، في البدء كان المسرح حياة وكان حيوية متجددة، وإلى اليوم مازال كذلك، وهكذا سوف يبقى إلى ما لا نهاية، ولقد كان في حياة الإنسان عشقا وشغفا، وكان اختيارا حرا، وكان حكيا، وكان محاكاة، وكان

تقديم إن التجريب استمرارية في البحث عن مواطن بكر كما أنه عمل مستمر لتجاوز ما استقر وجمد، و.. تجسيد لإرادة التغيير، ورمز للإيمان بالإنسان وقدرته غير المحدودة على صنع المستقبل، لا وفقا لحاجاته وحسب، بل