الرئيسيةالأولى (الصفحة 17)

أنت عمري

سلخت عني جسدي علقته على حبل غسيل وسكنت ضحتك الاحتمال كان: ترانيم مسافة بعيدة أمنية غيمة باللارحيل هزات شعور عند الاتقاد أملك أرضا منحتني شرف البكاء عيوطا طوت كل الموازين صوت أمي الصداح بالاكتفاء وأنت...

متابعة القراءة

شحوب مضلّل

– 1 – صُداعٌ نابضٌ من المَنْهل إلى المِهْبل. حساسيّةُ الضوءِ تمسّدُ صدأً رماديّاً فوقَ مطرٍ معجونٍ بأقدار مُبصِرة. عَقِيرةٌ تهربُ منها الموسيقى والكتبُ والومضاتُ والتأمّلْ... غثيانٌ يتقيّأُ مرّةً، ويدوخُ مرّاتٍ ومرّات، من ملامحك الكثيفة.

متابعة القراءة

قصيدة: أمل البزوغ

أختلس النظرات بين الحين والحين عيناها تتراقصان وتبحثان تحت ضوء باهث يتألقان جمال رموشها الساحرة نسمات تشعلان اللهب كشموع أعياد الميلاد ... بقربها لا معنى للوقت ... ولدقات الساعات البعد عنها رعب وموت ... ولدوران

متابعة القراءة

جــوائــز الــعـلـومي والـبـحـوثي .. لـغــادة وبــوســي !

قبل أن ندخل إلى موضوع الجوائز، اقول إنني لغرامي باللغة وجذور الكلمات فتشت عن أصل كلمة " تهجيص" التي نستخدمها، ووجدت البعض يردها إلى كلمة "هجس" أي التشكك والوسوسة، والبعض إلى الفعل " هجص" في

متابعة القراءة

قصيدة: القصر الكبير

الحَديقةُ الوَحِيدَةُ في القَلبِ لا ملاك يَحْرُسها من سَحاب الخريفِ. في ربوة نائية وسَط الحديقة كُنت على وشك الانتحار أحدق في سديم الوَجْدِ مرَّ المجاطي من أمامي تتبعه خيول المعنى مطالبة بالثأر من " كبوة

متابعة القراءة

قصيدة: هل ينام الحبّ ؟!

إنّي أراه ... يتسلّل مع أنفاس النّدى هسيسُ خَطْوِه لازالَ مُعَتّقًا بماء الجُلَّنار ... طيْفُُ ضاع منّي خِلْسَةً ذاتَ شرود ترك ثُلّةً من شظايا ملامح مُتّشِحَة بشالٍ أسود على أكتافِ ذاكرةٍ تلُمُّ فُتاتَها بِبرود الفجرُ

متابعة القراءة

الروبيو … شيخ (السقيفة اللعينة) وكاتم أسرار محمد شكري

قد يسعفك الحظ في ملاقاة أكبر الشخصيات من عالم السياسة والأعمال لتقوم بواجبك المهني في طرح الأسئلة والغوص في تفاصيل المواضيع التي تود نشرها، لكن تحديد موعد مع "الروبيو " أمر صعب المنال في طنجة،

متابعة القراءة

مقالة: الثالوث المحرم (الدين، السياسة، الجنس)

قبل إحدى عشرة سنة من الآن، عندما كنت طالبة في السنة الأولى في جامعة حلب/ قسم الإرشاد النفسي، كانت لديّ معيدة لا تسعفني ذاكرتي ذكر اسمها، طلبت منّا تحضير حلقة بحث لمادة المدخل لعلم النفس،

متابعة القراءة

في مثل هذا اليوم 18 مايو 1965: إعدام إيلى كوهين في سوريا بعدما كشفه «رأفت الهجان»

إيلى كوهين، هو الاسم الذي نعرفه به، ولكن اسمه كاملًا هو «الياهو بن شاؤول كوهين»، واسمه العربي الذي اتخذه ستارا للتجسس هو «كامل أمين ثابت». صاحب الأسماء الثلاثة، يهودى سكندري المولد، في 26 ديسمبر 1924،

متابعة القراءة