لم يكن "طوفان الأقصى" عملا عسكريا فحسب، وإنما كان؛ أيضا، عملا حضاريا جديرا بالإشادة والافتخار لكونه جمع في طياته بين حركية التاريخ وحنين الجغرافيا وصخب السياسة وقوة الإعلام وصدقية الثورة وعذوبة الموسيقى الحماسية وروح الأدب
متابعة القراءةافتتاحية
التقى الجمهور المهتم بالشأن الثقافي بمدينة القصر الكبير مساء الاثنين 28 فبراير 2022 بدار الثقافة محمد الخمار الكنوني ، مع العرض المسرحي ” العيادة الأخيرة ” بمبادرة من جمعية ” فضاءات ثقافية بمدينة العرائش” ،
متابعة القراءةونحن ننتظر ظهور تشكيلة الحكومة الجديدة التي أفرزتها انتخابات 08 شتنبر 2021، فإننا لا نخفي تطلعنا إلى الإسم الذي سيوكل إليه مهمة تدبير قطاع الثقافة والإعلام والاتصال، خاصة وأن هذا القطاع لم يستقر بعدُ على
متابعة القراءة** رغم مرور عقود من الزمن فإن بلادنا مازالت لم تحسم معركة التعليم!. والتعليم كما يعلم الجميع يعد مدخلا أساسيا لأي تقدم تطمح إليه الشعوب، ومخرجا لأي محنة يمكن أن تقع فيها الدول.. إنه طوق
متابعة القراءة*** لعبت "طنجة الأدبية" منذ أن تحولت إلى مجلة، دورا رائدا في الإعلام الثقافي المغربي والعربي، واستطاعت بأفقها الواعي الواسع، رغم ضيق اليد، أن تنحت في صخور الثقافة المغربية والعربية بيوتا وقصورا من خطاب تنويري
متابعة القراءةلم تعرف بلادنا طيلة سنوات استقلالها عن فرنسا وإسبانيا الغاشمتين رؤية ثقافية لدعم القراءة والدعوة إليها بما يشعر بأهميتها وضرورتها الحضارية. وحينما نقول رؤية ثقافية؛ فإننا نعني بذلك الخطوة المهمة التي تسبق صياغة الخطة الاستراتيجية
متابعة القراءة** مرة أخرى يعود الحديث إلى موضوع اللغة العربية والحاجة إليها، ومدى قدرتها على مواجهة التحديات الحضارية في زمن العولمة. لكن هذا الحديث يعود اليوم ليس من باب مواجهة دعاة استعمال اللهجة العامية المغربية في
متابعة القراءةيعيش اتحاد كتاب المغرب - إن كان مازال يعيش - أحلك أيامه منذ تأسيسه سنة 1960 من طرف ثُلَّة من كبار الكتاب والأدباء المغاربة، في فترة كانت فيها الأفكار الكبرى والإيديولوجيات التي تتبنى قضايا الإنسان
متابعة القراءةلا يشك أحد في كون واقعنا الثقافي لسنة 2017 يعيش على إيقاع البياض، حتى لا نقول؛ الفراغ أو الخواء !. لقد أثر ما سمي بـ"البلوكاج" الحكومي على ميادين مجتمعية عديدة، كان من بينها ميدان الثقافة
متابعة القراءة** منذ ظهور نتائج انتخابات 7 أكتوبر 2016 التشريعية والفضاء السياسي المغربي يمور سلبا وإيجابا، ويتحرك يمنة ويسرة، ويهتز من فوقه ومن تحته. حيث انشغل الجميع بهذه النتائج، وتصدى لها البعض بالتحليل بصورة تتراوح بين
متابعة القراءة