عين على التلفزيون لأن المأساة تثيرنا مهما كانت النكهة التي تحدث بها هذا نوع قصصنا الممتعة أعداد و أعداد المصابون و الوفيات وتبا لناجين الغرباء التحديق مثل مدمن في الشاشات التحديق مثل ساقط في غيبوبة
متابعة القراءةإبداع
تحدث إلى نفسه طويلا، حاول أن يقنع الخُيول الجامحة في خلايا دماغه بأن في الصَّبرِ على ما يكرهُ خيرًا كثيرا، وأن أنَّ النَّصرَ مع الصَّبرِ، وأنَّ الفرَجَ مع الكرْبِ، وأنَّ مع العُسرِ يُسرًا، لكن هيهات
متابعة القراءةليالي الوجد يسقيها حنيني .. وتطفو فوق لحظاتك سنيني وأحيا في هواكِ كل عمري .. وأملي برؤياكِ يا شوق يُبقيني أيا شوق لا يبلغ الهوى منكِ مقتلًا .. فمرُ كؤوس الردى عنكِ والسم ترويني فما
متابعة القراءةما يرد قد تتطابق أحداثه وشخصياته الواردة وصفا أو توصيفا أو تلميحا في الواقع و أي تشابه فهو صدفة و خيال لا غير ، و وجب التنويه أن الكتابة الساخرة بأنماط تعبيرية أخرى هنا لا
متابعة القراءةقبل سنين معدودات، كانت الرؤية متاحة لمقلتي كلتيهما.. بالتمام والكمال.. كنت أرى الأشياء والذوات الجميلة بمتعة لا توصف، وغيرها مما لا يليق بنظرة تَعَفُّفٍ وإعراض. أُحَدِّقُ في الموجودات ملء الجفون من حولي، مرة بعين
متابعة القراءةبداخلى امرأة غريبة الأطوار تصحو بالليل وتنام بالنهار زاهدة فى ملذات الوجود لا تقرأ نشرات الأخبار تغوص فى الرمال الناعمة ولا تسقط فى القاع تصل سالمة الى الشاطئ وهى السابحة ضد التيار ظل رجل لا
متابعة القراءةقيل ويقال حوْل العربي المهاجِر، وبالتخصيص المسلِم المهاجر، هربًا من فقْر لوح أفئدة الناس، ومَحَق رُؤاهُم، وسَحَق تطلعاتِهم، وكأنِّي بمَن يتحدَّث عنهم، يودُّ لو يحملهم أمانة الأمَّة والتاريخ، والدِّين والحضارة، أو أن يضعَهم على فاصلٍ
متابعة القراءةمهداة "لمن تركت ظلها في ظلي احتراقا" هذا منتج لغوي، لا أدبي ولا علمي، لا إنشائي ولا إخباري؛ قد يكون يوما ما وهما من أوهامي، أو قد يكون يوما ما واقعيا، رصفته الأحزان في طريق
متابعة القراءةمدحتُكَ حُبا بالعراقْ وليس مدحُكَ بدعةٌ ، او نِفاقْ! ** مدحتُكَ حُبا بالعراقْ ومازال العراق مُسجّى على نحره بكَتِ (النياقْ) ** مدحتُكَ حُبا بالعراقْ بأيّ قصيدةْ مُوجَعةٌ عنيدةْ هجرْتَ العراقْ وكُلُّ عمرِكَ فراقٌ يُكابدُ بالفِراقْ!
متابعة القراءة----- أَيْــنَ الَّــذِينَ تَــفَلْسَفُوا وَتَمَنْطَقُوا وَلَــهُمْ (كَفَرَسَانِ الهَوَا) صَوْلاتُ - هُمْ يَلْدَغُونَ مَدَى الزَّمَانِ جُلُودَنَا لا يَــــهْــدَأُونَ كَــأَنَّــهُمْ حَــيَّــاتُ - مَــا بَالُهُمْ صَمَتُوا وَزَالَ فَحِيحُهُمْ لَــمْ تَــخْتَلِجْ بِــحُلُوقِهِمْ أَصْــوَاتٌ - كَالأَرْنَبِ الخَرْسَاءِ تَلْزَمُ جُحْرَهَا وَبِــهَا
متابعة القراءة