دلوني على مجزرة العشاق فقد التفت الساق بالساق، ارجموني.. واجلدوني.. جرّعوني المذاق! إني عطشتُ، هِمتُ..فتهتُ في لهيب الاحتراق، اروني فما ارتويتُ يا شجر الدراق، واسجني في لب ثمرك إني اندثرتُ، اجمع شتاتي وأحكم الإغلاق.. أخافُ
متابعة القراءةشعر
ترتيلة كيفَ أرسمُ عينيْكِ والقلبُ يرتلُ وصايا القمر والنايُ فيكِ لم يرتوِ منهُ المطر؟ صهيلُ قلبٍ قالتْ: صَلاتُكَ تُرهقُنِي.. قُلتُ: اُنظُري إلى سجّادِ السماء كيما تتخفّفِي مِنْ صهيلِ القلب! أنين اِرْفَعِي أناملَكِ- أناملَ القمرْ، وفتّشِي
متابعة القراءةبغبار الانتظار، تحت سماء أينما وليت اشرعتك يرسو الضياع في مرافئها، ليس في الناظور(1) متسع للاحلام، قالت احداهن ذات تقاطع وهي تعبر الشارع الطويل مسرعة الخطو، بقلب ثقيل وبلا مزاج يرتجل المساء وجوها تشع فى
متابعة القراءةأقبع أمام قفص طائر ملونا بجانبة مجموعه من الازهار أقبع الساعات الطوال لا أمل الحال وكأنة يقف على غصن من الأشجار لة جفنة ماء يرتوى من الأوار لة حبوب مخصوصة من الأسرار وأليف لة اليفة
متابعة القراءةمجتمع ومعاناة حبر ومأساة عنوان كتاب يربض على تلك الأعتاب يستشعر ملاذ الحياة يروى المعتاد ينقد ما أطبق على الفؤاد يستأنس بأفكار الوجدان ليجد ترياق الآلام *** موسيقى وكلمات ترانيم هلاك شكلت جوهر الكتاب إنه
متابعة القراءةورُكُودُ السَّاعَاتِ وَمَوتُ شُمُوخِ العَادَاتِ تحْتَ نَقْرَةِ الجَاحِدِ المُقْرفَة علىَ طَاوِلاتِ القِمَارِ وَكَرَاسِي نَخَرهَا طَلاءُ الاحْدِيةِ وأفْسَدَهَا زُهْدُ الثأرِ تَعْلُو القَصبَةُ حَتَّى العَناءَ وَظلُّهَا قَلِيلٌ فِي كرِّهَا دَليلٌ وَفِي فَرِّهَا تَعْليلٌ عَثْرةٌ فِي رِحَابِ عَثرَةٍ
متابعة القراءة1 يختفي البؤساء السود من النص ويزول كل شيء يبقى شبق القصيدة غارقا في العشق 2 ينحرف عازف القيثارة يسارا يحمله الوتر النحيف يمرر اخر ما تبقى من التبغ الى النص 3 مطر وحرية ملح
متابعة القراءةوأفيقُ ثانيةً على صخب الشهور يستلُّني أرَقٌ مُعتّق في جوفه تغفو طواويس الملل وعلى جناحيه استوت أممُ الضُمور الصمتُ يُغرِقُ في ثوانيه المُنى وفصائلَ الليل المكلّلِ بالفتور عرجتْ الى ثَكناته حُزَمُ الجفا من فرطِ غاشمةٍ
متابعة القراءةإرجَعْ ارجَعْ حينَما يسكُنُك الوَفاء حين يكون لكَ للحُبِ أنْتِماء. عِندما تَعْرف بأن الحُب قَدَر و قَضاء. ارجَع حينَ تَرمي أسْلحَة الغُرور وتُريد حَقاً السكون مَعي والبَقاء. لا تلَعب مَعي لُعبَة الثَعلب وأنا فَديتُكَ عٌمري
متابعة القراءةينجرف سيل الحب رويدا رويدا يهدأ من روع الروح المزمجرة ويبلسمها يأخذها من زنزانتها ويزرعها في صالة فخمة بيانو كمان تشيلو و إضاءة خافتة ستار أحمر مسدول بلطف فسيفساء و ثريا .. الكل مرصع بإتقان
متابعة القراءة