Pablo Neruda 12/07/1904 - 23/09/1973 بمناسبة الذكرى 116 لميلاده ترجمهـــا عـــن الإسبانيـــــة عبـد الســلام مصبــاح إضــــاءة: يحتفل العالم هذا اليوم الاثنين2004/07/12 بالذكرى المئوية لميلاد قامة شامخة ليس في أدب الشيلي ولا في أدب الدول
متابعة القراءةشعر
عبر فتحتين يدخل رأسه من غير حساب، لا هو بريش طاووس و لا بمشية غراب... نذير سوء يصلح ذات البين يعمل بأسباب، عله يدرك الفجر حاضرا حفظا لأنساب ما كان لها أن تضيع سكرات عذاب
متابعة القراءةببيته البسيط كل شيء مرتب بعناية فائقة، دفاتره ليلية سراويله مبعثرة فرشاة أسنانه معجون حلاقته قميصه المخطط ألوانه مختلفة شفاهه حارقة، ببيته البسيط أريكة مزركشة سجادة صغيرة للصلاة فجرا و طيلة يومه يتخذها مجلسا يرتاده
متابعة القراءةعلى مَدارِج موجِكِ الوَعِر!/ آمال عوّاد رضوان باسقًا.. مِن علياءِ شروقِهِ قُرصُ حنانِكِ يُعَدِّدُني حصادَ أحلامٍ هَوَتْ على مَدارجِ مَوجٍ وَعِرٍ امتدْ~دْ~دْ~دْ~دْ~دَ عَ مي~مي~مي~مي~مي~مي~ قًا في مرايا حرائقي! فِراخُ غربتي تَ شَ ظَّ تْ غُروبًا
متابعة القراءةكانت لي اُبتسامة تَعْبُرُ المدى تَرْصُفُ شوارعَ الشّوق تُجْهِضُ الحزن في الأحْداق وها انا أمشي في حذر أَغُضُّ الطَّرف عن الشمس عن القمر في موكبٍ للِسَّبَايَا نحو صندوق حِجْرٍ وتذكرةٍ لتجديد العهد بالوجع تأتيني اُبتهالة
متابعة القراءةالكتاب صديقي … منه استلهم أفكاري به استخلص عباراتي هومن يؤنس وحدتي ويملأ علي خلوتي كتابي يامن اسافر بين دفتيك وأطير بين صفحاتك بخيالي هربا من واقعي يامن تبعد عني وحشتي انت,ياتوام روووحي ! ياصديق
متابعة القراءةقصيدة الابتلاء للشاعر محمد علي الرباوي [embed]https://www.youtube.com/watch?v=xN3GuG_tnho&feature=share&fbclid=IwAR1t-U3UKn_yp1E_cnwWRicIwBqjLNDzJlOxFqeqA4DifO9GEvrdXlvWBDU[/embed]
متابعة القراءةمنذ متى و أنت معلق هناك، يا نصف قمر. تنجرف بحدة في السماء؟ الرياح تعصف والظلام يجلب القشعريرة، وحافة المياه البيضاء تلمع في وهج المساء. فوق الظلام، حيث سهل الأحراش يتصاعد الضباب باردا فالشتاء لا
متابعة القراءةاقتلعها كل تلك الطبقات كل تلك الأقنعة اقتلعها دع وجهك يلامس الشمس دع روحك تشتم رائحة المطر دع الحب يفتخر بوجودك دع الظاهر و غص إلى الباطن زكوا النفوس جملوا الطقوس مسلمون يهود مسيح و
متابعة القراءةجـاء جدّي عندنا يـومـا، وسمعني أقـرأ فقـال: أيمكن أن يُستنبـت البجـع فـي المـزارع...!؟ قلـت طبـعـا، أرى هـذا ممكـنـا... قـال: وهـل فـوق أعنـاقـه يمكن رفـع المضـارع...!؟ قلـت قـطـعـا، وكنـت مُـوقـنـا... اٍتّسعـت عينـاه وأسـرع نحـو البـاب وهـو
متابعة القراءة