فاتحة الكلام يقول شومسكي بان مهمة المثقف هي ان يقول الحقيقة، ولكن، قبل قول هذه (الحقيقة) والتي قد لا تكون حقيقية بالمعنى الحقيقي، ألا ينبغي اولا إدراكها والتاكد بانها فعلا هي الحقيقية وليس ما يشبهها،
متابعة القراءةأعمدة في الواجهة
1- لا يمكن للمكان ان يكون هو؛ كما هو، في ماهية مجردة، ومن دون حضور الفعل الإنساني، والاثر الإنساني، والحضور بين اشخاص جمعهم ذلك المكان لسبب من الأسباب. لا يمكن أن ندعي معرفتنا بالمكان، من
متابعة القراءةفي كل خطاب ملكي، نُلامس ذلك النفس الإصلاحي العميق، المرتكز على رؤية استباقية تهدف إلى تحقيق تنمية متوازنة وعادلة بين مختلف ربوع المملكة. فالحديث عن الجهوية الموسعة لم يكن يوماً شعاراً سياسياً عابراً، بل هو
متابعة القراءةما العمل؟؟ من ينقذ البلاد والعباد؟؟ من فسادٍ تغوَّل في جميع القطاعات حتى بات يُسوِّق لثقافة جديدة ومُسمّيات مُضلِّلة لا تمتّ للمضامين اللغوية ولا للتعبير الحقيقي بصلة؟ من يضع الإصبع على مكمن المرض؟ أين
متابعة القراءةكنت في جولة استطلاعية داخل أحد المعارض الجهوية، أتنقل بين الأروقة كعادتي، أحاول أن اجد ما يعيد لي الامل في الثقافة ، والاعلام ومن يشرفون على هذين القطاعين الهامين اللذين أن شرفا شرفت بهم الحضارة
متابعة القراءةان دققنا في كلمة إهانة نجد جوهرها لا يقتصر فقط على الكلمات القاسية أو المواقف التي بها اذلال للشخصية ؛بل هي عملية نفسية واجتماعية تتعدى الشخص لتؤثر على مجتمع بأكمله. بمعنى أن الشخص الذي يتعرض
متابعة القراءةلقد أصبح المغرب بحاجة ماسة الى انطلاقة شابة تنوب عن معظم السياسيين الذين شغلتهم مراكمة ثرواتهم عن الانتباه لمعاناة الشعب المغربي ،الذي طال انينه تحت وطأة ارتفاع الأسعار الصاروخي ، والذي قتل قدرته الشرائية ؛وجعل
متابعة القراءةلقد أصبحنا نعرف عن فساتين المهرجانات أكثر من محتوياتها ، هل تم افراغها من المحتويات التي تستحق الدراسة والبحث ؟؟... ثم من هو فلان قبل أن يتوب ،وما همنا فيه بعد توبته؟! والغريب هو تجند
متابعة القراءةالصحافة المأجورة: آفة تهدد القيم والمجتمع تعد الصحافة عمودًا أساسيًا لأي مجتمع ديمقراطي، فهي العين الساهرة التي تكشف الحقائق وتنير الطريق أمام المواطنين لفهم الأحداث واتخاذ القرارات الصائبة. الصحافة الحقيقية تلتزم بأخلاقيات المهنة وتسعى دائمًا
متابعة القراءةفي كتاب (الاحتفالية وهزات العصر) والذي صدر سنة 2007 عن منتدى الفن والثقافة يمكن أن نقرأ في الإهداء الكلمة التالية للاحتفالي الكاتب: (إلى كل صناع للهزات الحقيقية في التاريخ، سواء قي المعرفة او في الفكر
متابعة القراءة