أعمدة في الواجهة

في كل خطاب ملكي، نُلامس ذلك النفس الإصلاحي العميق، المرتكز على رؤية استباقية تهدف إلى تحقيق تنمية متوازنة وعادلة بين مختلف ربوع المملكة. فالحديث عن الجهوية الموسعة لم يكن يوماً شعاراً سياسياً عابراً، بل هو

      ما العمل؟؟ من ينقذ البلاد والعباد؟؟ من فسادٍ تغوَّل في جميع القطاعات حتى بات يُسوِّق لثقافة جديدة ومُسمّيات مُضلِّلة لا تمتّ للمضامين اللغوية ولا للتعبير الحقيقي بصلة؟ من يضع الإصبع على مكمن المرض؟ أين

ان دققنا في كلمة إهانة نجد جوهرها لا يقتصر فقط على الكلمات القاسية أو المواقف التي بها اذلال للشخصية ؛بل هي عملية نفسية واجتماعية تتعدى الشخص لتؤثر على مجتمع بأكمله. بمعنى أن الشخص الذي يتعرض

لقد أصبح المغرب بحاجة ماسة الى انطلاقة شابة تنوب عن معظم السياسيين الذين شغلتهم مراكمة ثرواتهم عن الانتباه لمعاناة الشعب المغربي ،الذي طال انينه تحت وطأة ارتفاع الأسعار الصاروخي ، والذي قتل قدرته الشرائية ؛وجعل

لقد أصبحنا نعرف عن فساتين المهرجانات أكثر من محتوياتها ، هل تم افراغها من المحتويات التي تستحق الدراسة والبحث ؟؟... ثم من هو فلان قبل أن يتوب ،وما همنا فيه بعد توبته؟! والغريب هو تجند

هذا اليوم، هو اليوم الأخير من سنة 2023 ولقد اخترت ان اختمه بفعل الكتابة، إيمانا مني بأنه لا شيء اجمل وانبل من الكتابة إلا الكتابة. وبان هذا الزمان سيغير غدا كل شيء، ويغيب كثيرا من