لا حَربٌ، لاَ سلامٌ.. والعَالمُ دائما هكذا: ظَبْيٌ طريدٌ، وضَبْعٌ مفسدٌ.. عمتم مساءً أيها الساسة، عمتم مساءً يا أصحاب مكة وأهل يثرب، ويا صُنّاع الرّبيع.. عمتم مساءً يا فرسان المعبد أو حراس الهيكل (لا أعرف
متابعة القراءةطنجة الأدبية
يدخل تلقي «ريتا عوض» في باب القراءات الأسطورية، وهو، بالتالي، يستند إلى معطيات التاريخ والحضارة والدين واللاهوت وغيرها. وهذه العناصر التي تشكل أفق تلقي الناقدة أسهمت بشكل كبير في الكشف عن مرجعيات الشاعر التموزي، وذاكرته
متابعة القراءةمقدمة: يعتبر سؤال الموت أحد الأسئلة المؤرِّقة للفرد، والمحيرة لكيانه ووجوده؛ وذلك لما له من أثر بليغ في استثارة طاقاته، وحشدها لاستجلاء أسراره. هكذا تنازعه العارفون على اختلاف مشاربهم المعرفية (فلاسفة، وفقهاء، وبيولوجيون، وأنثروبولوجيون، ومؤرِّخون..)؛
متابعة القراءةالنبوغ المغربي في مواجهة التمركز المشرقي يجرنا البحث في هذا المنجز الأدبي إلى القيام بقراءة موازية ضرورية باعتبار أننا أمام موضوع حساس له امتداد في التاريخ، لم ينته الحديث فيه، ولن ينتهي مادام هناك من
متابعة القراءة*** محمد الأشراقي فنان مغربي يجمع بين التلحين والغناء، قضى أكثر من ثلاثين سنة في الإبداع الموسيقي والفني، فاجتهد على نحو مثير، بالمساهمة والمشاركة طبعا، في بناء غناء مغربي أصيل، بلحن منسجم متكامل تميزه المعاصرة
متابعة القراءةسرقته خطوات الخدر موغلة في سبل التيه، ألقته غثاءً في أرض الأقزام. يصحوا مفزعا -وهو آخر سلالة العماليق- على ألم دخول الجذع في إسته، وأقزام عدة اصطنعوا أرجوحة علقوها في إحليله، وآخرين اتخذوا من فتحاته
متابعة القراءةحدث هذا في زمن السيبة.. حدث ذلك قبل مائة عام أو يزيد. لم يكن لعمي سي عبد الواحد، هو الذي ينتمي لفرع من العائلة اشتهرت بالعلم و امتهان الفقاهة، أية علاقة بعمليات الثأر كما لم
متابعة القراءةهناك بحانة «قدم الخنزير».. كانت فراشة تحوم بين السكارى، تلبس الربيع ألوانها زاهية، لكنها متنافرة. وكان عجوز يقبل كأس الجعة بين الفينة والأخرى، كما يقبل غادة في عمر الزهور. اقتربت منه بحذر، وطلبت جعتان، رحيق،
متابعة القراءةمُذْ صَادَفَ الأُنْثَى التِي عَبَثَتْ بِطُهْرِ الماءِ شَكَّلَ قَوْسَهُ العَالِي وَحَوَّمَ حَوْلهَا.. هِيَ لمَ تُفَكِّرْ وَهيَ تَنْشُبُ عُرْيهَا فِي النَّهْرِ أَنَّ عُيُونَهُ كَانَتْ تُحَدِّقُ فِي التَّفَاصِيلِ الدَّقِيقَةِ.. مِنْ مَتَاهَاتِ السَّمَاءْ كَانَتْ تُفَكِّرُ..... رُبَّمَا فِي حُلْمِ
متابعة القراءةإلى عتيقة، فاضلة ومصطفى عدتُ إلى صِبايَ صباح هذا اليقين مُثقلَ الرُّوحِ بالأفراحِ ضاحكاً من غُربتي سعيداً كما كنتُ منذُ عشرين عاما في الحَلْقِ زغرودة في العَينِ لُؤلُؤة بريقٍ وفي القلب مساحة لِمَزيِدٍ منَ العُمرِ
متابعة القراءة