طنجة الأدبية

(1) ليل يلوح فتنجلي لغتي خيالا ً مشرقًا بالحب حيث أسير لن ألوي الخيال عن اجتياز الشوك مبتسمًا بوجه التائهين لعل فيه عودة للآخرين إلى مودتهم لعلي أستعيد قصيدتي فأضيء مثل الأمس أحلامًا تفوق توهم

توفي الكاتب والروائي التونسي حسونة المصباحي عن عمر ناهز 75 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض. ويعد المصباحي واحداً من أبرز الأسماء الأدبية في تونس والعالم العربي، حيث شكلت كتاباته مرآةً للواقع الاجتماعي والسياسي والثقافي،

دورة الباحث والفاعل الثقافي والجمعوي الفقيد عبد الرحمان الكرومبي من 12 إلى 15 يونيو 2025 يسر جمعية إدريس بن المامون للبحث والإبداع في فن الملحون بسلا الإعلان عن تنظيم الدورة الحادية عشر للأيام الوطنية لنزهة الملحون بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل وجماعة سلا،

تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة –الدورة الخامسة للمهرجان الوطني للمسرح بمدينة مراكش، وذلك من 15 إلى 19 يونيو 2025. ويتضمن برنامج دورة هذه السنة: مسابقة رسمية بالمركز الثقافي الداوديات يتبارى خلالها المشاركون

الدار البيضاء – افتتح، مساء أمس الأربعاء، برواق “نظر” بالدار البيضاء، معرض “تجسيد البساطة”، وهو انغماس تصويري في العالم المتفرد للفنان التشكيلي أحمد الأمين، الذي يتميز نهجه الفني بنقاء جذري يمزج بين الذاكرة والصمت والإنسانية.

(1) ليل يلوح فتنجلي لغتي خيالا ً مشرقًا بالحب حيث أسير لن ألوي الخيال عن اجتياز الشوك مبتسمًا بوجه التائهين لعل فيه عودة للآخرين إلى مودتهم لعلي أستعيد قصيدتي فأضيء مثل الأمس أحلامًا تفوق توهم

من المرتقب أن تحتضن مدينة الداخلة، خلال الفترة الممتدة من 14 إلى 20 يونيو 2025، فعاليات الدورة الثالثة عشرة من مهرجان الداخلة الدولي للفيلم، الذي بات يشكل موعدًا سينمائيًا قارًا يرسّخ مكانته كجسر ثقافي بين

أكدت سلوى عبد الخالق، خبيرة الذكاء الاصطناعي لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، أن دمج الذكاء الاصطناعي في أنشطة المكتبات الوطنية يثير جملة من الإشكالات التقنية والثقافية والأخلاقية، خاصة في مجالات حفظ الوثائق والمخطوطات

ضمن فعاليات حفل اختتام الدورة 15 للمعرض الجهوي للكتاب بمراكش جاؤوا بالعشرات، رواد وجمهور دار الشعر بمراكش وفي فضاء قصر الباهية التاريخي، في حفل اختتام فعاليات الدورة الخامسة عشرة للمعرض الجهوي للكتاب، وضمن برنامج "نوافذ

كنا في أيام العطلة الصيفية البعيدة، أيام الطفولة، نذهب إلى مسجد صغير في حينا، لنحفظ ماتيسّر من سور القرآن الكريم مقابل أجرة أسبوعية رمزية، كانت تمنح للفقيه الجليل في كل يوم الأربعاء، فالرحمة لمن علمنا.