صدر العدد الجديد (71) من مجلة “طنجة الأدبية” الذي يَضُمُّ كالعادة مواد أدبية وثقافية مختلفة. ونجد في هذا العدد موادا تتناول وتركِّزُ على الوضع الحالي حول الوباء وتفشي الجائحة، فابتداء من الافتتاحية المعنونة ب “لتكن أولوياتنا بعد انتهاء كورونا التعليم والثقافة”، إلى صفحات “إبداع” حيث نجد نصوصا تستوحي الجائحة وأوضاعها إلى ركن “ترجمة” حيث نقرأ مقالا للكاتب التركي الحائز على جائزة نوبل للأداب أورخان باموق بعنوان “الوباء بين عالمين” يعكس فيه أوجه الشبه بين الوباء الحالي وأوبئة الماضي وذلك في أفق اشتغاله على رواية تتناول وباء سنة 1901 وقد ترجم المقالة عبد اللطيف شهيد. فمقال بعنوان “علمتني كورونا ” كتبه الدكتور علي كرزازي، ثم مقالا آخر بعنوان “شذرات من زمن كورونا” لأحمد القصوار، إضافة لمواد اخرى.
أما في صفحات”مقالة ” فنجد مقالا بعنوان ” المراوحة بين المعاني الشعرية والمعاني الخطابية عند حازم القرطاجني” لياسين عميمي، وثاني يرصد فيه سمير المير العوالم القصصية للقاصة المصرية صفاء النجار من خلال مجموعتها القصصية “الحور العين” عنونه ب”الحور العين تفصص البسلة”، وثالث موسوما ب”القيم في التعليم بين المرجعية والمفهوم” كتبه مصطفى الهبطي.
وفي صفحات “علم النفس” نجد مقالا موسوما ب “أهمية علم النفس عند ابن باجة” كتبه عبد الصمد البلغيتي، وآخر بعنوان “الأخلاق والقياس النفسي عند ابن حزم الأندلسي” للدكتور محمد بنعيش.
فيما يكتبُ الدكتور خالد أمين للمجلة دراسة قَيِّمَة حول “فُرجَات الأماكن الأخرى تأملات في فرجات الملاعب في المغرب”.
وفي ركن ترجمة نجد قصة لكاميلو خوسي سيلا بعنوان “الأغنية الأبدية” ترجمهما للعربية عبد اللطيف شهيد. وفي زاوية “كتاب العدد” نقرأ مقالا للحسن ملواني بعنوان “الاحتراق بين الألم والأمل قراءة أولية في (سنفونية الاحتراق) لإدريس الجرماطي”.
وفي صفحات إبداع نقرأ كما العادة نصوصا سردية وأشعارا وقصصا ، وفي هذا العدد نجد النصوص الشعرية “يوميات إمراة من زمن الكورونا” للشاعرة نهى الخطيب، و” يحاصرها وبيدها بقايا طحين” للشاعرة إبتسام الحوسي، و”أنين الكلام ” للشاعر إبراهيم البوزنداكي، و”وحدي أشطح” لعلي كرزازي، و”قسوة الموانئ” للشاعر المصري محمد الشحات، إضافة للنَّصَّين القَصَصِيَن “عندما تتبعثر الأشياء” للقاصة شميسة غربي و”صوت مكتوم” للقاص أحمد الوارث.
ضمن الأعمدة القارة يكتب الدكتور عبد الكريم برشيد في عموده “أنا الموقع أعلاه” مقالا عنونه ب”الكتابة الحيوية : كائنة أم غير ممكنة؟” ، وفي عموده ” عوالم أدبية ” كتب نجيب العوفي عن الشاعر محسن أخريف في ذكرى وفاته المفجعة مقالا وسمه ب” (حلم غفوة) محسن أخريف”، وفي “رؤية” يكتب الدكتور أبو بكر العزاوي مقالا بعنوان “تكامل العلوم”، وفي عموده “أوهام طارئة” كتب يونس إمغران “تفكير من تحت الكمامة”.
لتحميل العدد 71 المرجو ملئ الإستمارة:
طنجة الادبي خيار استراتيجي من اجل رسالة اعلام هادف يلتزم بقضايا الوطن و يتبنى طموحاته كل الاعتزاز و الفخر
عبر ملئ الإستمارة الموقع سيرسل إلى بريدك رابط التحميل. أنظر في الرسائل الغير مرغوب بها فلربما يصل بها.
لم أتوصل بأي شيء.
إلى
مصطفى مختار
أنظر في الرسائل الغير مرغوب بها فلربما يصل بها.
السلام عليكم
يبدو أنكم أخطأتم في كتابة اسمي ،اسمي :لحسن ملواني وليس الحسين مرواني (قراءة لسيمفونية الاحتراق).
تحياتي لكم ولجهودكم
لحسن ملواني
شكرا للملاحظة
لقد ثم تصحيح الخطأ في خبر الصدور.
تحياتي
السلام عليكم
يبدو أنكم أخطأتم في اسمي : لحسن ملواني بدل الحسين مرواني
تحياتي لكم
لقد ثم تصحيح الخطأ في خبر الصدور.
تحياتي
مواضيع متنوعة تستجيب لتطلعات القراء
شكرا للتصحيح ..تحياتي لكم
BONNE REVUE
REVUE SERIEUSE
طنجة الأدبية مجلة تحظى بالاحترام
مجلة ادبية بامتياز ، تسير بخطى واثقة الى الامام متمنياتي لطاقم اصدارها بمزيد من التالق والنجاح
شكرا أستاذ حسن على تقتك
تحياتي الخاصة
لمجلة طنجة الأدبية طعم خاص ومتفرد في سماء نجوم الإعلام الأدبي والفكري والفني…تحية لها ولطاقمها ورئيس تحريرها
تحية طيبة
ارجو الاشتراك السنوي في مجلتكم الغراء
فكيف افعل ذلك
وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله
المجلة متوفرة في الأكشاك المغربية.
والإشتراك لم يعد مفعل في الوقت الحالي.
كما اننا نقوم بنشر النسخة الورقية على شكل بي دي إف في الموقع.
تحياتي
خالص الشكر والامتنان على الصدور والصمود في الصدور..هذه المجلة غذاء فكري وأدبي مشبع.. أتمنى لها عمر مديدا.
الشكر الجزيل لكم.. لقد قمت بتحميل العدد في ثوانٍ قليلة جدا.. تحية ثقافية خالصة.
شكرا لدعمك تحية خاصة.
طنجة الأدبية