ببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة الشاعر والمترجم المغربي الكبير عبد السلام مصباح، الذي ترك بصمة خالدة في الأدب والشعر المغربي والعربي. لقد فقدت الساحة الثقافية قامة أدبية عظيمة، أثرى بإبداعه وفكره المكتبة الشعرية وأسهم في الارتقاء بالكلمة النبيلة.
نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
ستقام صلاة الجنازة على الراحل غدًا الخميس بمدينة الدار البيضاء، ونسأل الله أن يجعله من أهل الجنة ويجزيه خير الجزاء على ما قدمه.
اللهم اغفر له وارحمه، واجعل قبره روضة من رياض الجنة، وألهم أهله ومحبيه جميل الصبر والاحتساب.