الرئيسيةأخبارمجلة “المأمون” تفتح ملف إعادة الترجمة في عددها الجديد

مجلة “المأمون” تفتح ملف إعادة الترجمة في عددها الجديد

فتحت مجلة “المأمون”، في عددها الإلكتروني الفصلي الثالث، ملف إعادة الترجمة، الذي تضمّن عدداً من الدراسات التي ‏ألقت الضوء على أسباب وأهمية إعادة ترجمة الكتب المترجمة سابقاً، فيما ضمّت الأبواب ‏الأخرى للمجلة عدداً من الدراسات والحوارات والمواد الثقافية والنصوص.‏

وكتب رئيس تحرير المجلة، عبد اللطيف الموسوي، افتتاحية العدد، التي حملت عنوان “إعادة الترجمة.. ملف شائك”، ‏تناول فيها بعض الرؤى المتعلقة بإعادة الترجمة، ودوافع إعادة ترجمة الأعمال الأدبية، لتكون ‏مدخلاً للملف الذي جاء تحت عنوان “إعادة الترجمة.. ضرورة أم ترف”، وأسهم فيه عددٌ من ‏المترجمين.

ونقرأ بحثين عن ‏الترجمة، الأول بعنوان “فن الترجمة المعقَّد.. الجماليات والمعنى”، من ترجمة لؤي مثنى بكتاش، ‏والآخر بعنوان “تأويل الترجمة.. مارتن هايدغر وعلم الترجمة، من ترجمة محمد اسماعيل ‏شبيب.
كما نقرأ 3 مقابلات في باب حوارات، منها حوار مع المترجم والأكاديمي سعيد الجعفر، أشار فيه إلى أنَّ “إسبانيا تترجم سنوياً ما يعادل ترجمات العرب منذ عهد ‏الخليفة المأمون”، بالإضافة إلى حوارات أخرى.

وفي باب نصوص نطالع قصة قصيرة بعنوان “الساعات الشمسية”، لفاسيلي كاليشكين ترجمها علي محمد الياسين، فيما نقرأ قصيدة طويلة عنوانها “قصة النفس”، للشاعر والفيلسوف الفرنسي ‏مارسيللو فابري، من ترجمة الفنان التشكيلي العراقي الراحل جميل حمودي، لم يتمَّ نشرها من قبل.
طنجة الأدبية-وكالات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *