الرئيسيةحبٌّ ضائعُ الأبعاد

قصيدة: حبٌّ ضائعُ الأبعاد

حَمَّلتُ أغنِيَتي ارتِعاشَ الحُلمِ يولَدُ ضائِعَ الأبعادِ بينَ إرادَتين. وشَهِدتُ سُنبُلَةَ الصّمودِ تصيرُ نُصبَ مَدامِعي عَصَبًا، وتورِقُ نَهضَتين. أيفيقُ بي زَمَنٌ أردتُ بأن أكونَ فصولَهُ حُبًا؛ فكانَتني فَواصِلُهُ حُروفًا لا تُهاجِرُ حينَ تُسلِمُ للرّياحِ سُكونَها

متابعة القراءة