بمناسبة اختيار فيلمها الروائي القصير "حبال المودة" (2021) للمشاركة في مسابقتين خاصتين بهذا الجنس السينمائي: الأولى بالدورة 11 لمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية من 4 إلى 10 مارس القادم، والثانية بالدورة الخامسة لمهرجان بيروت السينمائي الدولي
متابعة القراءةحوارات
توفي أمس الملحن المغربي محمد بلخياط، وكنا في "طنجة الأدبية" قد أجرينا معه هذا الحوار، ننشره في التالي:
متابعة القراءةتعتبر الفنانة النحاتة سميرة دباح، الرسم باليد هوايتها التي تمارسها بشغف وحب كبيرين، لأن طموحها كبير في عالم التشكيل وهذا ما تسعى إليه لتحقيق هدفها في المساهمة بنشر الجمال. ولجت سميرة دباح، عالم النّحت والتشكيل
متابعة القراءةأجرى الحوار محمود أبو حامد :(صحفي وكاتب فلسطيني) تقديم : سعيد بوخليط ،باحث ومترجم من المغرب. *أصدر،المؤلفات التالية : - غاستون باشلار : عقلانية حالمة. منشورات جريدة الآفاق المغربية، مراكش 2002)). - غاستون باشلار : نحو أفق
متابعة القراءة**سلمى جمو، شاعرة سورية، تبلغ من العمر (٢٩) عاماً، من مدينة كوباني، حاصلة على إجازة في الإرشاد النفسي من جامعة مرسين التركية. متزوّجة، ولديها طفل، تجيد اللغتين العربية والتركية إلى جانب لغتها الأُمّ. ويعد ديوان
متابعة القراءةالشاعر سعدي يوسف لـ«طنجة الأدبية»: - البانوراما الحالية للشعر العربي ليست مغرية وأنا لست ملزما بمتابعتها سعدي يوسف أحد القمم الشعرية العربية وهو شاعر و قاص ومترجم غزير الإنتاج، لديه 45 ديوانا شعريا صدر
متابعة القراءةصدرت عن دار هاشيت أنطوان في بيروت الرواية الثانية للكاتب المغربي محمد سعيد احجيوج، التي اختار لها عنوان أحجية إدمون عمران المالح، بعد روايته الأولى، كافكا في طنجة، التي صدرت في القاهرة سنة قبل ذلك.
متابعة القراءة*كالعادة الاستاذ لعميري،عند بداية كل حوار لماذا القصة القصيرة و ليس جنسا اخر؟ 1- لماذا القصة؟ هي الكتابة صديقي بجميع ألوانها كانت تستهويني، سواء عن طريق تأثير المقروء المدرسي أو عبر تشجيعات بعض الأساتذة. وبعد
متابعة القراءةتقديم: إدريس صواب (31 سنة) مخرج مغربي شاب يسير بخطى ثابتة على درب الإبداع الدرامي سينمائيا وتلفزيونيا. فبعد إخراجه وإنتاجه لمجموعة من الأفلام السينمائية القصيرة، وبعد اشتغاله كمساعد أول في إخراج مجموعة من الأعمال التلفزيونية،
متابعة القراءةس1- لنبدأ بسؤال يتعلق بدوافع اختيار شعبة الفلسفة؟ ارتبط اختياري لشعبة الفلسفة بقصة طريفة عشتها في بداية السنة الجامعية 1981/1982، بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بظهر المهراز بفاس، بعد حصولي على شهادة الباكالوريا من
متابعة القراءة