** أصيب الرأي العام المغربي في الآونة الأخيرة بصدمة قوية على إثر مصادقة المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي على رأي حكومي يطمح إلى إلغاء مجانية التعليم. ولعل وصفنا لهذه المصادقة بـ"الصدمة" لا يدل، في
متابعة القراءةافتتاحية
شهدت سنوات السبعينات والثمانينات من القرن الماضي أوج انخراط الطبقة المثقفة في العمل السياسي والاهتمام بقضايا المجتمع، إلى درجة أنه كان من الصعب التفريق بين المناضل الحزبي وبين المثقف، لأن الأول كان عليه أن يكون
متابعة القراءةتَستغِل كثير من الجهات الثقافة والمثقفين والإبداع والمبدعين لأغراضها البعيدة عن ماهو ثقافي وماهو إبداعي، بحيث يُصبح المبدع مجرد جسر للمرور عبره والركوب عليه. مناسبة هذا الكلام ماوقع مع الشاعر محمد علي الرباوي الذي استدعته
متابعة القراءةالحديث عن دعم المنابر والمشاريع الثقافية ذو شجون، مع العلم أنه لايمكن لمشروع ثقافي كيف ماكان أن يستمر ويظل بدون تحمل الجهات المفروض فيها دعم مثل هذه المشاريع مسؤولياتها. وفي هذا السياق نجد أن الجهات
متابعة القراءة** يجري الحديث بقوة – في الآونة الأخيرة - بمختلف الأوساط المغربية، عن احتمال تعرض بلدنا المغرب لبعض الأعمال التخريبية، جراء تقديم مسؤولين مغاربة يد المساعدة، بكيفية ملموسة ومؤثرة، إلى فرنسا وبلجيكا على خلفية الأحداث
متابعة القراءةمن اللافت للنظر عدم حضور الشأن الثقافي في برامج الأحزاب الانتخابية في المغرب خلال الحملات الانتخابية، أو بعد ذلك حين تسلمها مهمة تسيير الشأن المحلي أو الوطني، هذا إن كانت لديها برامج من الأصل. إذ
متابعة القراءة** تشهد بلادنا منذ فترة ليست ببعيدة، أحداثا ليست على وتيرة واحدة، بل ولا ينظمها خيط رفيع أو سميك.. هي أحداث فسرها البعض بأنها مؤشرات على بروز فكر "تنظيم الدولة الإسلامية" أي ما يعرف ب"داعش"
متابعة القراءةيصدر هذا العدد من "طنجة الأدبية" والساحة الثقافية المغربية تعرف غليانا غير معتاد، فمن حَجب جائزة الكتاب المخصصة للشعر والتداعيات التي تلت هذا الحجب، إلى انسحاب غير مسبوق للعديد من الكتاب والشعراء والنقاد من "اتحاد
متابعة القراءة*** أطلق المغرب خلال الأيام الماضية مخطط "حذر" في إطار السياسة الأمنية للمملكة في مواجهة الإرهاب. وهو مخطط استباقي كما صرح به بعض مسؤولي الدولة. ولكن من منظورنا كمتتبعين لتفاعلات الساحة الثقافية المغربية والعربية، فإننا
متابعة القراءةفي مثل هذه الظروف الحالكة التي تشهدها العديد من الأقطار العربية والتي تهدد نار أوارها بلدنا الآمن، بفكرها المتطرف وإرهابها اللاإنساني، يصبح للثقافة والتعليم دور أساسي لا محيد عنه في مواجهة ومحاربة الأفكار الداعية للتطرف
متابعة القراءة