ضوءٌ يشُقُّ شَرنقتَه صَباحَ اللَّهفةِ الأولى سوادٌ يتلاشى، وأقفاصٌ تُطلِقُ طَرائدَها المَسْجُونة صوتُهُ يهتفُ بالقلبِ: تمسَّكْ أعرفُهُ، كانَ هنا ليلة الأمسِ شربنا كأسين من الويسكي معاً هتفنا بالزّمن الضّائعِ معاً نظَّارتاهُ... سُبَّحتُهُ... وأُفسحُ مكاناً كي
متابعة القراءةالأولى
القسطنطينية هي عاصمة الإمبراطورية الرومانية خلال الفترة من 335 إلى 395 وعاصمة الدولة البيزنطية من 395 إلى 1453 حين فُتحت على يد العثمانيين بعد محاولات عدة في 1410 و 1422 فدخل محمد الفاتح القسطنطينية، وأطلق
متابعة القراءة1498 - البحار البرتغالي فاسكو دا غاما يصل إلى الهند مكتشفًا بذلك طريقًا بحريًا يمكن من التبادل المباشر بين أوروبا وآسيا. 1679 - صدور قانون المثول في إنجلترا، وهو أمر قضائي بإحضار شخص للمثول بين
متابعة القراءة[embed]https://www.youtube.com/watch?v=L32vFh8RKCQ[/embed] شفاء القلوب ...الغفلة و النسيان - الحلقة السادسة للدكتورة / ناهد الخراشى استشارى التدريب و التنمية و العلوم السلوكية يمكن لحضراتكم التواصل مع الدكتورة مباشرة من خلال الايميل و الفيسبوك dr.nahidalkharashy1@gmail.com https://www.facebook.com/Dr.NahidAlKh موقع الدكتورة
متابعة القراءةيترأى لك شخص من بعيد شاحب اللون ، يبدو أنه مقبل على فعل ما ، تقترب فتبدأ تحس بأن شيئا ما سوداوي يحيط بهذا الكائن ، تتبع قدميك أكثر لتكتشف أنه ثابت في مكانه لا
متابعة القراءةهل مازال في وُسع الإنسان العربي اليوم، أن يحلم، في ظل ما يشهده العالم العربي من تمزقّ سياسي واجتماعي يجعلانهِ يُفكر في جدوى الحياة داخل واقعٍ مرير كهذا؟ قد يكونُ هذا السّؤال مدخلا أوليا لقراءة
متابعة القراءةمصطفى لطفي بن محمد لطفي المنفلوطي أديب وشاعر مصري نابغ في الإنشاء والأدب، انفرد بأسلوب نقي في مقالاته، له شعر جيد فيه رقة، قام بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي
متابعة القراءةيحكى أن في زمن كثرت الجهالة،جهول يحسب نفسه عديم الجهل و الجهل راكبه. ذاك الجاهل هو من بين مئات الجهال الذين يلبسون قناع العلم و التثقيف و يعبثون في الحياة باستهجال. الجهلة و بجهلهم ينعمون
متابعة القراءةعلى سبيل التقديم: قراءة شعر نورالدين الزويتني رحلةُ متعةٍ تأخذ منك كل تفكيرك وتستفزك لاستدعاء معارفك كلها، عساها تسعفك في فك شفرات نصوص أتاها خالقها من "جهة المعرفة" كما قال الشاعر والإعلامي ياسين عدنان في
متابعة القراءةالبوحُ مرفؤهـــا من كل غارقــــــــةٍ في بوحــــها عبــــــثٌ يرتادُ أزمنتــي في دوحةِ التيهِ كمْ ضَلتْ زنـــــابقُها حتى تملَّقَها وَهــــــــجٌ بغاسِقــَـــــتي تَجتثُّ ظُلمتُهــــــا أصداءَ لَهفَتِنــــــــا والشوقُ أوقدَهــا نيرانُ أرصِفتــــــي من بعضِ بارقةٍ طافَتْ على سُحبي فابْتلَّ
متابعة القراءة