(بيت الاحتفال) هو فضاء للاحتفال المسرحي، بيت بسيط تسكنه الأفكار الحية، وتلتقي فيه الأجساد الإنسانية القادمة من الجهات الاربع، هو فضاء كان مفتوحا في وجه الجميع، ولقد أسسه المخرج المسرحي الاحتفالي عبد الغني بن طارة
متابعة القراءةأنا الموقع أسفله
تأملات على مهرجان المسرح الصحراوي بالشارقة بالإمارات العربية المتحدة 14 ـ 17 ديسمبر 2017 عندما نتحدث عن المسرح اليوناني ـ مثلا ـ فنحن بالتأكيد نتحدث عن قوم من بني الإنسان، ونتحدث عن حيز مكاني على
متابعة القراءةلعل أهم وأخطر ما ينقص المسرح العربي اليوم هو السؤال، أو هو ثقافة السؤال، فنحن نمارس المهنة الخام، بآلية وبتقنية وبمنهجية قديمة جدا، أكثر مما نعيش الفن الحقيقي الجديد والمتجدد، وذلك في تعدد هذا المسرح
متابعة القراءةكلمات للبدء المسرح صعب سلمه، هكذا تقول الاحتفالية، وقبل هذا قيل نفس هذا الكلام عن الشعر العربي، ونعرف أن شعرية هذا المسرح هي جزء أساسي وحيوي من شعرية الوجود ومن شعرية الحياة ومن شعرية هذا
متابعة القراءةيقول جلال الدين الرومي (وقلوب العاشقين لها عيون) وفي المقابل، هل يصح أن نقول بأن عيون الجاهلين ليس لها قلوب؟ ويحق لنا أن نتساءل: وجود عيون مبصرة وغير عاشقة، وغير عارفة، وغير سحرية، كيف يمكن
متابعة القراءةلقد آمنت بالنضال، ليس في بعده السياسي أو الحزبي أو النقابي، ولكن في بعده الوجودي والإنساني الأكبر والأخطر واشمل، واعتبرت أن هذا الإنسان الذي ننتمي إ‘ليه هو مناضل وجودي بالضرورة، وهو مطالب بأن يوجد أولا،
متابعة القراءة