كانت تتصفَّح بعض صوَرِهِ حين استوقَفَتْها صورةٌ له أُخِذَت منذ بِضعِ سنوات، بدا فيها مختلفا. كانت نظرته حادة وعيناه تلمعان... أين اختفت تلك النظرة يا تُرى وأين ذهب ذاك البريق؟...هل هو إحباط نتيجة توالي الخيبات
متابعة القراءةطنجة الأدبية
فازت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) من خلال جهازها الخارجي مكتب تنسيق التعريب بالرباط بجائزة محمد بن راشد للغة العربية . وقد استلم د. سعود هلال الحربي المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم
متابعة القراءةلقد حدث ذاك الزّلزال الرّبيعيّ العربيّ الرهيب والغريب والعجيب، في أواخر سنة 2010 وبداية سنة 2011، تزامنا مع عواصف الانتفاضات العربية التي انطلقت مدوية، غاضبة وعاصفة بالأخضر واليابس، من تونس "سيدي بوزيد" لتستقر بسوريا فاليمن،
متابعة القراءةشهدت مدينة شفشاون، مساء الجمعة بمركب محمد السادس للثقافة والفنون والرياضة، افتتاح فعاليات الدورة الثالثة والثلاثين من المهرجان الوطني للشعر المغربي الحديث، بمشاركة شعراء ونقاد مرموقين. وأوضح مدير المهرجان عبد الحق بن رحمون أن هذه
متابعة القراءةاِغتالوكِ يا دِمشقُ الله يا ذراعَ الله في رِحلاتهِ وحجِه وصَيف تجارتِهِ وشتاءاته ومَسارَ فراتِ الله في أرضه **** اغتالوكِ يا دِمشقَ الحُبْ ويا عروسَ شامِها الأزلي مثلما اِغتالوكِ يا بغدادَ الله الأرض وأنبياءهِ ورُسُله
متابعة القراءةهذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ
متابعة القراءةإذا كنت من مستخدمي أو بالأحرى من مدمني مواقع التواصل الاجتماعي ، هل سبق وطرحت على نفسك مرة هذا السؤال المحوري والموضوعي : لماذا فتحت حسابا على فيسبوك أو تويتر أو لينكدإن أو يوتيوب ..إلخ
متابعة القراءة1 يمارس طقوس الأبعاد خلف خطوط خرساء يقف في زاوية شبه دائرية يبحث عن أضرحة الحرف في القصيدة 2 البعد الأزرق يحاصر الفراغ الأمواج الدائرية تخلف ورائها ضحايا بين القتلى صرخة القصيدة 3 حصار النيكتوفيليا
متابعة القراءةحل الخريف اغلقت النافذة ، لريح باردة قد تاتي لتكسر اجنحة حنى قلبي لها، التفت الى خلفي، لأرى صورها ،صحف ،اقداح للشاي والقهوة فارغة ،جمعتها لإرميها في سلة النفايات. عزفت عن رميها ، قد تكون
متابعة القراءةتملكتني رغبة جامحة للتعرف عليها أكثر.. لذا اتخذت من كتابها الذي طلبته منها لقراءته وقد وعدتها باني سأعيده بنفسي الى يدها مبرراً لمعرفة عنوان سكنها.. وهنا كانت المفاجأة التي أعادتني الى مهد طفولتي.. ما إن
متابعة القراءة