“مهرجان السينما الفلسطينية” يختتم فعاليته اليوم في تولوز الفرنسية، ويشمل 28 فيلماً من بينها أشرطة تناولت الحرب السورية في وثائقيات وروائيات.
يختتم “مهرجان السينما الفلسطينية” في مدينة تولوز الفرنسية اليوم، فعاليات دورته التاسعة بعد دورتين تأثرتا بإجراءات جائحة “كورونا”.
لكن هذا العام، استعاد المهرجان حيويته بصالات ممتلئة وبحضور جيّد في عروض الضواحي والقرى المجاورة.
وافتتح المهرجان في 6 مارس الجاري متضمناًً أفلاماً روائية ووثائقية، طويلة وقصيرة، وقراءة أدبية ومعرضاً فوتوغرافياً. أما عرض الافتتاح فكان فيلم “علم” لفراس خوري.
ويشمل المهرجان 28 فيلماً في تولوز وإقليم أوكسيتاني، من بينها أشرطة تناولت الحرب السورية في وثائقيات وروائيات.
وحلّت هذه الأفلام ضيفة على المهرجان الوحيد للسينما العربية في المدينة الزاخرة بمهرجانات لسينما من كل العالم.
ومن الأفلام المعروضة في هذه الدورة، “حمى البحر المتوسط” لمها حاج، و”استعادة” لرشيد مشهراوي، و”سائقو الشيطان” لدانييل مارسنتي ومحمد أبو غيث، و”الهاربات” لكاتيا جرجورة وغيرها.
طنجة الأدبية-وكالات