طنجة الأدبية

 كشفت اللجنة المنظمة لمهرجان "أفلام السعودية" في دورته السادسة عن استقبال 384 مشاركة سعودية سينمائية، جاء نصيب الأفلام منها 105 أفلام سينمائية لنحو 86 مخرجاً و19 مخرجة سعودية. واستقبل المهرجان الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون

لم تكن الراحلة ثريا جبران (1952- 2020) في الفيلم السينمائي الروائي الطويل الأول والأخير "الزفت" (1984) لعميد المسرح المغربي الراحل الطيب الصديقي (1937- 2016) أقل حضورا من فيلمها السابق "بامو" (1983) لإدريس المريني. بل شكل

شخصت الراحلة ثريا جبران، وعمرها حوالي 30 سنة، أحد الأدوار الرئيسية في أول فيلم سينمائي روائي طويل لإدريس المريني بعنوان "بامو" (1983). يتعلق الأمر بدور رحمة، زوجة زايد (من تشخيص محمد مفتاح) وهو أحد المناضلين

عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، وبدعم من وزارة الثقافة والشباب والرياضة، صدر مؤخرا كتاب بعنوان: «القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط»، يقع الكتاب في 135

توفي الممثل الأميركي تشادويك بوزمان، نجم فيلم "بلاك بانثر" الذي حقق نجاحا عالميا كبيرا، عن 43 عاما بعد معركة طويلة ضد سرطان القولون استمرت لأربع سنوات، بحسب ما كشف عنه وكيل أعماله لوسائل الإعلام. وأكدت

علمنا من مصدر موثوق به أن جمعية الأعمال الاجتماعية لمستخدمي المركز السينمائي المغربي، بطلب من رئيسها الشرفي محمد صارم الحق الفاسي الفهري، قد دخلت على الخط للوقوف إلى جانب المخرج السينمائي محمد إسماعيل الذي يجتاز

بتدخل من أصدقائه السينمائيين (سعد الشرايبي، كمال كمال، بنيونس بحكاني، حسن بنجلون...) وبمبادرة نبيلة منهم، حل المخرج السينمائي والتلفزيوني محمد إسماعيل منذ أيام قليلة بالدار البيضاء في انتظار نقله إلى المستشفى العسكري بالرباط لتلقي الإسعافات

شاركت الممثلة الراحلة ثريا جبران (1952- 2020) في مجموعة من الأفلام السينمائية الروائية الطويلة وغيرها نذكر منها ما يلي: "عمر المختار.. أسد الصحراء" (1980) للراحل مصطفى العقاد، "غياب" (1982)، وهو فيلم متوسط الطول من إخراج

بعد تداول قصتها على مواقع التواصل واستضافتها من قبل وسائل إعلام مصرية، ها هي الفتاة هبة عبد الحميد تطل على زملائها في الطلبة في "مركز تنمية المواهب" بدار الأوبرا المصرية. وانتشرت قصة عبد الحميد كفتاة

على الرغم من العراقيل التي فرضتها الإجراءات المتعلقة باحتواء فيروس "كورونا"، بدأ الموسم الأدبي الجديد في فرنسا بعدد من الروايات لا ينقص كثيراً عما كانت عليه في الموسم الماضي. ويتضمن الموسم الحالي الكثير من التوقيعات