صدر العدد العاشر من مجلة "سينفيليا" الورقية، والذي يضم بين دفتيه مواد سينمائية متفرقة، وخصصت إفتتاحية العدد المعنونة ب"سينما الهواة في المغرب، بين الاستمرارية ومحاولات القتل" للحديث عن صعوبات الاشتغال عند السينمائيين الهواة في المغرب. ونجد بالعدد في ركن "سينما عربية" مقالا بعنوان "فيلمي يلا عقبالكن ونسوان ليش لا؟ للناقد ماء العينين سيدي بويه وآخر للناقد المصري رامي عبد الرازق بعنوان ("دمشق مع حبي" ليس دفاعا عن اليهود بل انتصار للحب).
وفي "سينما غربية" نجد مقالا آخر لرامي عبد الرازق موسوم ب("مياه الأفيال" ، وهل يؤدي كساد المادة إلى كساد الروح؟). وفي صفحات "دراسة" نقرأ دراسة قام بها الباحث والناقد الدكتور بوشتى فرق زايد بعنوان "أفلة المتخيل في سينما محمد مفتكر بين الرمزي والواقعي".
وفي زاوية "سينما وإعلام" نجد مقالا للناقد عبد الكريم واكريم بعنوان "الإعلام السينمائي المتخصص وإكراهات الاستمرارية".
وفي زاوية "مقالة" نتابع مقالة للناقد محمد فاتي عنونها ب" سيميائيات اللغة في الرواية والسينما". وفي صفحات "تلفزيون" نقرأ مقالة "موسم الدراما الرمضانية المصرية 2016 : المزيد من الهوس" للناقدة المصرية لمياء مختار. وفي "نوستالجيا" نجد مقالا لرئيس تحرير المجلة موسوم ب"سينما المبروك ..ذلك الزمن الذي كان ولم يعد" .
وفي صفحات "نقد" نتابع عدة مقالات، من بينها ("أين سيكون الغزو القادم؟..فيلم مايكل مور الجديد ينتصر لفن الهامش) للناقد المصري الدكتور هاني حجاج، ثم ("مول الكلب" فيلم عن التداخل بين حقوق الإنسان والحيوان) و("دلاص" حين يتوالى التصوير وحده مهمة الإبهار) للناقد مبارك حسني، و ("رجاء بنت الملاح" لاهي ممثلة ولاهي بائعة سجائر بالتقسيط) للناقد خالد الخضري.
وفي ركن "بورتريه" نقرأ بورتريها عن المخرج المغربي داوود أولاد السيد بعنوان"داوود الإنسان..داوود الفنان" كتبه الناقد عبد الكريم واكريم.
وفي "تجربة" نتابع مقالا للناقد والقاص محمد اشويكة بعنوان "نبيل الحلو يقدم السينما المغربية بلمسة مغايرة". وفي "رأي" نجد مقالا للمخرج مراد خلو.