لحظة فارقة
راوضها عن نفسها، فغادراتها نفسها بعد أن استسلمت له
عشيقة 1
دخلت حجرته بالفستان الأبيض – على أمل – فتركها – بعد أن مزقه- وهى تنزف.
سفير سابق
اعتاد التنقل بين الدول وسكن السفارات ، فلم يزرع فى وطنه – حين عاد- إلا الغربة.
عشيقة 2
كانت تجرب عليه دائما قمصان نومها ، لكن لم يكن يناسبه – ابدا- إلا لونها الأسود.
السر الاعظم
فى حلمى ناديت ليلى باسمائها ال 99 ، فاجابنى من قال لى الاسم الاعظم ، فتحت صفحة الغيب فوجدته "الخائنة".
تشابه تام
تذكرها .. الآن .. لماذا؟!!.. ربما لأن خارطة جسد التى تتلوى أمامه عارية تماما، تشبهها حتى فى ملمس جلدها الثعبانى.
سؤال فلسفى
لماذا كلما وُجِدتْ المرأة والمرايا وجد باب خلفى للخيانة.