مرحبا عمو، بدأت متحمسة أقرأ بصوت مرتفع وكأني أتغنى بحروفها وبشذاها ـ كعادتي مع تكتب يا عمو ـ ,, فجأة انقبض صوتي ثم تراخى وضعف حتى اختفى ,, فقد كانت القصيد وكأنها تلامس أمرا بين الثنايا أو كان يوما ما,, لا أستطيع قول غير أنك أبدعت في التعبير بأسلوب عاشقة في الحب ذليلة "وعزيز العاشقين دائما ذليل" ,, أحببت وجودك الجديد في صفحة مخالفة وبتألق يفوق العادة..
|