قصة رائعة واسلوب اروع تحكي واقع الفتيات المهاجرات اللائي يسقطن ضحية لسداجتهن واحلامهن الصغيرة الا من رحم ربك. اللهم احفظ بنات المسلمين آمين. واصلي لبنى وفقك لله . . .
une histoire qui retrace la realite de notre pays c pour cela il faut combatrre l'ignorance et permettre a nos nefants et a ceus d atrui de s"'instruire v
قصة قصيرة حقا جميلة ... باسلوب حكي رائع .. تمزج بين نبل الهدف و الرسالة و بين قساوة الواقع الدي تعالجه .. تحية عالية لك لبنى .. واصلي فكتاباتك تروقني .. عادل