من بين أهم المواضيع التي كانت دائما متار اهتمامي في الأدب العربي هي قراءة النصوص الأدبية، وتحليلها، وإبداء الرأي عنها سواء كانت شعرا أم نثرا، قصة أو مسرحية أو رواية... ومن أجل ذلك أروم في
متابعة القراءةالأولى
في متاهات الحياة نجد الأم ذلك الجسر العجيب الذي ينقلنا من شاطئ التعاسة والخذلان إلي شط السعادة والأمان، فهي تلك الكائنة الساحرة التي تمنحنا الحياة وتكون لنا ملاذًا في أوقاتنا الصعبة وفي ظروفنا القاسية. إنها
متابعة القراءةأختلس النظرات بين الحين والحين عيناها تتراقصان وتبحثان تحت ضوء باهث يتألقان جمال رموشها الساحرة نسمات تشعلان اللهب كشموع أعياد الميلاد ... بقربها لا معنى للوقت ... ولدقات الساعات البعد عنها رعب وموت ... ولدوران
متابعة القراءةتتحدث رواية "علاج شوبنهاور" للكاتب الأمريكي إرفين د. يالوم، عن جماعة من المرضى يتلقون علاجا نفسيا على يد الدكتور جوليوس، كان السيد وحيد ( وهو بالمناسبة ليس سوى د.عزيز الهلالي) ضمن جماعة العلاج النفسي، يحرص
متابعة القراءةفاتحة الكلام انا المفكر المحموم بحمى المسرح والكتابة اقول دائما، عندما تصيب الحمى الجسد، فمعنى ذلك أن صاحب الجسد ليس بخير، اما عندما تصيب الحمى روح الشاعر والمسرحي، فمعنى ذلك أن العالم ليس بخير وبخصوص
متابعة القراءةفــي بَــسْمَةٍ حَيرَى مع الوَمَأِ جَــادَتْ بِــهَا حَــسْنَاءُ كالرَّشَأِ - عــينانِ كــالشَّطّينِ تَــغمِزُنِي حــيثُ اِلــتقتْ عينايَ بالخطأِ - قــدْ فــجَّرَتْ في الصدرِ قُنْبُلَـةً كــالكَمْءِ فــجَّ الأرضَ بــالْـكَلَأِ - عَــينٌ لــجرحِ القلبِ قد نَكَأَتْ والــجرحُ مُــعتادٌ
متابعة القراءةفي كتاب (الاحتفالية وهزات العصر) والذي صدر سنة 2007 عن منتدى الفن والثقافة يمكن أن نقرأ في الإهداء الكلمة التالية للاحتفالي الكاتب: (إلى كل صناع للهزات الحقيقية في التاريخ، سواء قي المعرفة او في الفكر
متابعة القراءةمثل خيل مجنحة لا يخطئها نظر تمر ملامحك وقسماتك الممهورة بوشاح البهاء، الممتدة في مرايا ذاكرتي المطمورة في بلاد بعيدة، فتنكتم الأصوات بداخلي وتتلعثم في لجة غبار الأعماق المشرعة على سكون مريب، أتمرن على استعادة
متابعة القراءةمنذ "صوت التراب" الذي أعلن فيه الشاعر محمد بلمو، انحيازه للأصل وللأرض بمعناها المطلق، وانصاته لصوت اليومي وطرقه لباب الحلم، نجد أن المجاميع الشعرية الأخرى التي تلت هذه الباكورة المميزة، هي استمرار للنفس الشعري برؤية
متابعة القراءةكنتُ قد سألتُ (ذا القُروح) في المساق السابق: كيف امتدَّ الخِطاب العنصري من "التَّناخ/ العهد القديم" ليصبَّ في "العهد الجديد"؟ فأجاب: - أنت تقرأ، مثلًا، في "إنجيل متَّى"(1): "ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُناكَ وانْصَرَفَ إِلَى
متابعة القراءة