كون كتاب "الصحافة الرقمية" مقتبس من تدريس أساسي في معهد الصحافة التابع لكلية العلوم السياسية في باريس وعنوانه "الثقافة الرقمية"، فهو ليس موجهاً إلى الخبراء إنما يتوجه إلى أولئك الذين ينتجون المعلومات، سواء أكانوا محترفين أم هواة، صحفيين تقليديين أم طلاباً متصلين بالإنترنت. وهو يتوجّه كذلك إلى أولئك الذين يستهلكون هذه المعلومات باتصالهم بواسطة حاسوب أو حوامل متحركة.