سأتلوني في مقامات الروح
وحديث الروح يسري
تدندنه القلوب
واردا ثم شاهدا
مابين السماع والسماع
تراتيل ناي تغفو
وأنا في أضغاث أحلام
أُصلح بشكري ذنبي بنعمك
وجسمي سقيمٌ يستجدي الحَضرة،
أناي بثوب الإشارات،
تتلو السكوت،
يغشاها الصمت:
فيسكنها الخرس،
لتغيب في الوجد .
نظرتي بعين الهوى ،،حارت ،
.وأَتلفتْ خيط النهاية
الوقت بين قرب وبعد،
يرصد الحال،
يلبس عِمامةَ الْقَبْضِ
وجُبَّة البسط
يَرقب نُورَ النُّور
مِشكاةٌ ..مصباحُ ..زُجاجة